مزورة
فى مشاعرها
مزورة
فى عشقها
كنت احبها
وياكم سهرت لأجلها
ان بكت
مسحت برفق دمعها
كنت اسيرها
يوم عيد
كان يوم وصلها
كنت أرقص كطفل
ان قبلتها
ولم اكن أدرى
ان ابليس على فمها
وفى لسانها
حقودة
قتلتنى بسمها
ولا ترياق
من لدغتها
ومن لئمها
فما عدت أشتاق
وماعدت
احوم كفراشة حولها
انى اليوم
نسيتها
ونسيت حتى اسمها
اشرف محمود
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق